من مدير فني فرنسي إلى آخر إيطالي، يبدأ الأخضر رحلة شاقة لاستعادة التوازن من جديد والاستعداد إلى الحدث القاري الأهم، كأس أمم آسيا 2023، وسط تحديات صعبة وحسابات معقدة حتى نهاية البطولة.
من رينارد إلى مانشيني.. خسائر بالجملة ضربت منتخب السعودية
ويعاني المنتخب السعودي من عدة أزمات فنية تحيط به قبل بداية البطولة، تثير الشكوك حول إمكانية حصده اللقب.
شارك في مسابقة سعودي سبورت من هنا.
تابع مباريات كرة القدم لحظة بلحظة من هنا عبر سعودي سبورت.
رحيل رينارد المفاجئ لتدريب نساء فرنسا، ترك الاتحاد وسط مهمة ثقيلة وهي اختيار الاسم الأفضل لتولي المهمة، الأمر الذي استغرق وقتًا كبيرًا أثر على الفترة التي قد يحتاجها مانشيني لإعداد الفريق بعد اختياره.
الأخضر يعاني أيضًا من قلة مشاركة لاعبيه في أنديته بدوري روشن، بعد أن أصبح الأجانب هم العناصر المؤثرة.
وفقد الأخضر ميزة الاستمرارية التي كانت تميز منتخبنا الوطني الذي لا يضم إلا لاعبين محليين، بينما تثير قلة المشاركة لحراس المرمى القلق وسط الجمهور لحساسية المركز، بعد أن أصبح العويس والمعيوف برصيد ضعيف من المشاركة، بينما يبقى نواف العقيدي مثار الشكوك بعد تذبذب مستواه الفني.
المنتخب أيضًا لم يتمكن من تحقيق الانتصار مع مانشيني بعد، ما يضعف موقف الأخضر قبل أمم آسيا.
اقرأ أيضا
تطورات تهز العالم وتفجر مفاجآت خطيرة في فضيحة الكرة الإيطالية
