عجائب اليورو| رونالدو القائد الذي بكى كالأطفال لتحقيق حلم الشعب

تاريخ النشر: 12/06/2024
171
منذ 3 شهور

أيام قليلة تفصلنا على انطلاقة منافسات كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024"، والتي سيقام على الأراضي الألمانية، في النسخة الـ17 من البطولة.

على مر النسخ الماضية من البطولة القارية الأقوى على الصعيد الدولي، شهدت الكثير من الأحداث والكواليس الغريبة، والتي ساعدت في إضافة الإثارة حول مذاق اليورو.

ويستعرض "سعودي سبورت"، في عدة حلقات متصلة، أبرز الأحداث التاريخية والغريبة التي حدثت في اليورو في النسخ السابقة حتى موعد انطلاق البطولة في الـ14 من يونيو لعام 2024.

تابع أيضا.. 

عجائب اليورو| إنجلترا أنقذت ديل بيرو من الموت بعد سقوط إيطاليا 

عجائب اليورو| إيطاليا حرمت أوروبا من عملة الحظ.. "سر أغرب قانون" 

عجائب اليورو| عقوبة "القنابل والرصاص" قادت العراة لتتويج إعجازي 

الحلقة الرابعة (حكاية المدرب كريستيانو رونالدو):

8 أعوام مرت على نسخة فرنسا عام 2016، والتي فازت بها البرتغال بفضل الأسطورة كريستيانو رونالدو.

كفاح رونالدو المستمر على مدار البطولة، منح برازيل أوروبا الأفضلية على كبار القارة.

هدف أسطوري بالكعب من الدون، منح البرتغال تعادلًا مع المجر في دور المجموعات لتتأهل للدور الثاني، كأفضل ثوالث.

رونالدو عادل رقم هداف البطولة على مدار التاريخ، ميشيل بلاتيني، بهدف في نصف النهائي، قبل أن يغرد منفردا بلقب الهداف التاريخي برصيد 14 هدفا في نسخة 2020.

رونالدو، صرخ في النهائي ضد فرنسا ولم يتمكن من إكمال اللقاء، ثم بكى مثل الطفل الصغير حزنًا على خروجه مصابا.

تحول كريستيانو بعد دقائق من مغادرة مدربا للفريق من خارج الخطوط، بإعطاء التعليمات لزملائه، وبث فيهم الحماس.

وحققت البرتغال انتصارًا على فرنسا منحها لقبها الأول تاريخيا في البطولة، بفضل توجيهات رونالدو القائد النموذجي.

رونالدو خسر اليورو صغيرًا في 2004، ليعود بعد 12 عامًا ليمسح أحزان الماضي بخبرات قائد وأسطورة لا حدود لها.

حمل تطبيق سعودي الآن