هل تنجح "التجربة الفرنسية" في إنهاء عقدة الأخضر بـ"طقشند"؟

تاريخ النشر: 14/11/2019
495
منذ 4 سنوات
هل تنجح "التجربة الفرنسية" في إنهاء عقدة الأخضر بـ"طقشند"؟

يخوض الفرنسي رينارد المدير الفني للمنتخب السعودي إختباراً قوياً عندما يلعب أمام منتخب أوزباكستان مساء الخميس 14 نوفمبر الجاري ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.

الأخضر كان قد تعادل في أولى مبارياته بهدف لمثله أمام اليمن قبل أن يتغلب على سنغافورة ثلاثة أهداف نظيفة ويتعادل سلبياً مع فلسطين، ويحتل المنتخب السعودي المركز الثاني في ترتيب مجموعته برصيد 5 نقاط من فوز وتعادلين، وستكون مواجهته صعبة أمام منتخب أوزبكستان الذي يحتل المركز الأول برصيد 6 نقاط، حيث يعتلي صدارة المجموعة، في حين يحتل المنتخب الفلسطيني المرتبة الثالثة برصيد 4 نقاط مقابل العدد ذاته من النقاط لسنغافورة، في حين يتذيل المنتخب اليمني لائحة ترتيب المجموعة الرابعة.

لغة الأرقام تقول أن الأخضر خاض 10 مواجهات من قبل أمام منتخب أوزباكستان في مختلف المسابقات، ولم يلعب سوى مباراتين فقط في العاصمة طشقند الأولى كانت في تصفيات كأس العالم 2006 وانتهت بنتيجة 1\1، بينما خاض الأخضر المباراة الثانية في تصفيات مونديال 2010، وخسر المنتخب السعودي بثلاثية نظيفة.

ويتطلع المدرب الفرنسي لأنهاء "عقدة الأخضر" في طقشند بالفوز على المنتخب الأوزبكي على أرضه ووسط جماهيره من أجل الصعود إلى قمة المجموعة وأنهاء عقد "طقشند".

وتبدو التشكيلة السعودية الدولية شابة إذ يعدّ يحيى الشهري أكثر اللاعبين خوضاً للمباريات برصيد 69 مواجهة دولية يليه ياسر الشهراني برصيد 49 مباراة دولية، ثم سلمان الفرج بـ48 مباراة دولية، ثم عبد الله عطيف برصيد 27 مواجهة، ثم محمد البريك 22 مباراة، والعدد ذاته يملكه هتان باهبري ثم محمد العويس 18 مباراة يليه محمد البليهي 17 مباراة ثم عبد العزيز البيشي برصيد 11 مواجهة.

اقرأ أيضا

رينارد يعلن قائمة المنتخب السعودي لمواجهتي أوزبكستان وباراجواي

بشرى سارة في تدريبات الأخضر استعدادا لمواجهة أوزباكستان

حمل تطبيق سعودي الآن