عاد الحديث من جديد، عن ذكرى موقعة أنفيلد رود في الموسم الماضي، التي عبر من خلالها ليفربول الإنجليزي لنهائي دوري أبطال أوروبا، على حساب برشلونة الإسباني.
ونجح ليفربول في تحقيق ريمونتادا خيالية، بتحقيقه الانتصار على أنفيلد بأربعة أهداف دون مقابل، ليرد اعتباره بعد خسارة الذهاب في كامب نو بثلاثية نظيفة.
وقال جويل ماتيب مدافع ليفربول عن ذكرى تلك المباراة: "الغناء مع الجماهير بعد الفوز على برشلونة جعلني أشعر بشعور رائع للغاية".
وأوضح: "ولكني بعدها دخلت غرفة فحص المنشطات وجدت العكس بوجود ميسي الذي كان حزينا جداً، ولا يتحدث نهائيا".
وأكد ميسي في أكثر من حديث صحفي خلال الفترة الماضية، أن الخسارة برباعية أمام ليفربول، كانت بمثابة الصدمة التي لا يمكن أن ينساها طوال مسيرته الكروية.
اقرأ أيضا
ميسي يوجه رسالة لرعاية الأطفال من "كورونا" بمساعدة "يونيسيف"