الكلاسيكو| "إذلال" لوبيتيجي في الكامب نو.. فهل يستعيد كرامته؟

تاريخ النشر: 27/10/2018
695
منذ 6 سنوات
الكلاسيكو| "إذلال" لوبيتيجي في الكامب نو.. فهل يستعيد كرامته؟

تعرض جولين لوبيتيجي، المدير الفني لنادي ريال مدريد، لإهانة شديدة، خلال مسيرته كلاعب في صوف نادي برشلونة، في الفترة من 1994 إلى 1997.

وبدأ لوبيتيجي، البالغ من العمر 52 سنة، مشواره كلاعب في صفوف نادي ريال مدريد، قبل أن ينتقل بين العديد من الأندية، إلى أن استقر في مرحلته قبل الأخيرة مع برشلونة.

وكشف لوبيتيجي في تصريحات سابقة، إنه شعر بإهانة كبيرة للغاية، عندما كان يحرس عرين نادي برشلونة، خلال مسيرته كلاعب، وذلك بسبب الانتقادات التي كانت توجه له من الإدارة والجهاز الفني واللاعبين.

وقال مدرب الريال الحالي: "لم أصدق سعادتي عند انتقالي إلى برشلونة.. ولكنني فوجئت بمعاملة مؤلمة بسبب أخطائي في الملعب".

وأضاف جولين لوبيتيجي: "لقد شعرت بإذلال كبير، وصرخت في وجه يوهان كرويف – مدرب برشلونة في ذلك الوقت – (أنا محترف ولست لاعب شاب)".

وبعد مرور 21 سنة، يتساءل الجميع.. هل يتمكن لوبيتيجي في استعادة كرامته، في أول كلاسيكو له كمدرب لريال مدريد، وعلى أرض "الكامب نو".

اقرأ أيضا

الكلاسيكو| فالفيردي: لوبيتيجي يقدم عملا رائعا مع الريال

الكلاسيكو| لعنة "المدرب الإسباني" تطارد لوبيتيجي أمام برشلونة

حمل تطبيق سعودي الآن

التعليقات